حيث كنت وحدي
تاهت بي الخطى
لم اعد اعرف وجهتي
نظراتي حائرة
أشعر بالحنين .. وفقدان الحنان
وكم تشمت الأعداء بوحدتي
كنت ابحث ..
لم اكن ادري اين سأنتهي
كنتي امامي ...
لم افرح فقط
بل شعرت بأن جهاتي الأربع اختفت..
واصبحتي انتي وجهتي
كانت كل هذه الدنيا ريح تشتتني
وانتي فقط من لملم الشتات
أحسست بأنك ذلك الزفير الذي جاء بعد طول الشهيق
أحاول جاهدة ان استوقف مشاعري
واتجاهل احساسي بالفرح لوجودك
واتناسي انني احببت المكان من اجلك
ولكن ..أصبحت عاجزه عن ذلك
فكل ماتمناه .. أن أراك دوما بقربي
أمـنـيـتي
أحاول ان اكون كل الصفات التي تحبينها
فأتغير من أجلك ...
ليتها تصلك مشاعري ولكن بصمت
فقد اصبحت اكره الكلام فالحب
سأحبك كأخت لم تلدها امها
فقد ادركت ان حب الاخت اجمل