أنقذ لاعب الوسط الدولي الاسكتلندي فريقه مانشستر يونايتد الإنجليزي في الموسمين الماضيين، ومنحه النقاط الثالث بتسجيله الهدف الوحيد في مرمى مضيفه بورتسموث.
وذلك مساء يوم الاثنين في ختام المرحلة الثانية من الدوري الإنجليزي لكرة القدم.
وسجل فليتشر الهدف في الدقيقة 32، علما بانهى كان صاحب الهدف الوحيد أيضا في مرمى ضيفه نيوكاسل (1-1) في المرحلة الأولى الأسبوع الماضي.
وحاول مانشستر يونايتد في غياب 7 من لاعبيه الأساسيين، الاستفادة أقصى ما يمكن من الحالة النفسية للاعبي بورتسموث صاحب المركز الأخير، لكنه عجز عن هز شباك مضيفه سوى في مرة واحدة بعد لعبة مشتركة بدأها بول سكولز من ركلة حرة ذهبت منها الكرة إلى الفرنسي باتريس ايفرا فاعادها عرضية إلى فليتشر الذي تابعها من زاوية ضيقة في وسط المرمى (32).
وعجز مانشستر يونايتد عن زيادة غلته من الأهداف في ربع الساعة الأخير من الشوط الأول وطوال الثاني رغم السيطرة الميدانية الواضحة والكم الكبير من الفرص التي لم يستثمرها لاعبوه بالشكل الأمثل.
في المقابل، سعى بورتسموث إلى تعديل النتيجة وادراك التعادل على الأقل فسنحت له عدة فرصة بعضها خطر لكنه اكتفى بالصمود أمام البطل حتى نهاية زمن اللقاء.
وارتفع رصيد مانشستر يونايتد إلى 4 نقاط وحقق قفزة نحو فرق الصدارة حيث اصبح في المركز الخامس مشاركة مع نيوكاسل، بينما بقي رصيد الخاسر خاليا من أي نقطة.
وذلك مساء يوم الاثنين في ختام المرحلة الثانية من الدوري الإنجليزي لكرة القدم.
وسجل فليتشر الهدف في الدقيقة 32، علما بانهى كان صاحب الهدف الوحيد أيضا في مرمى ضيفه نيوكاسل (1-1) في المرحلة الأولى الأسبوع الماضي.
وحاول مانشستر يونايتد في غياب 7 من لاعبيه الأساسيين، الاستفادة أقصى ما يمكن من الحالة النفسية للاعبي بورتسموث صاحب المركز الأخير، لكنه عجز عن هز شباك مضيفه سوى في مرة واحدة بعد لعبة مشتركة بدأها بول سكولز من ركلة حرة ذهبت منها الكرة إلى الفرنسي باتريس ايفرا فاعادها عرضية إلى فليتشر الذي تابعها من زاوية ضيقة في وسط المرمى (32).
وعجز مانشستر يونايتد عن زيادة غلته من الأهداف في ربع الساعة الأخير من الشوط الأول وطوال الثاني رغم السيطرة الميدانية الواضحة والكم الكبير من الفرص التي لم يستثمرها لاعبوه بالشكل الأمثل.
في المقابل، سعى بورتسموث إلى تعديل النتيجة وادراك التعادل على الأقل فسنحت له عدة فرصة بعضها خطر لكنه اكتفى بالصمود أمام البطل حتى نهاية زمن اللقاء.
وارتفع رصيد مانشستر يونايتد إلى 4 نقاط وحقق قفزة نحو فرق الصدارة حيث اصبح في المركز الخامس مشاركة مع نيوكاسل، بينما بقي رصيد الخاسر خاليا من أي نقطة.